Details, Fiction and حساسية الطعام
حساسة الطعام أم عدم تحمل الطعام؟ الإجراءات الطبية ذات الصلة
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
استشر فريق الرعاية الصحية المختص بشأن جدوى وصف الإبينيفرين في حالة الطوارئ.
بينما حساسية الطعام تحدث نتيجة مقاومة جهاز المناعة لاجزاء الطعام التي يعتبرها غريبة في الجسم.
من المرجح أن يطرح عليك الطبيب بعض الأسئلة. واستعدادك للإجابة عنها يوفر الوقت لمناقشة أي نقاط تود قضاء المزيد من الوقت في التحدث عنها. قد تُطرَح عليك الأسئلة التالية:
تُعدّ حساسيّة محار البحر من أكثر أنواع حساسيّة الطعام شيوعًا لدى البالغين والأطفال، وتتراوح شدّة هذا النوع من الحساسيّة بين الخفيفة لدى البعض، أو المتوسطة، أو الشديدة جدًا في بعض الحالات، ومثل باقي أنواع الحساسيّة تؤدي بعض البروتينات الموجودة في المحّار إلى تحفيز الجهاز المناعيّ لمهاجمتها.[٩]
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه نور الإمارات الاستجابة التحسسية مرة أخرى.
التسمم بالهيستامين. يمكن لأنواع معينة من السمك -مثل سمك التونة أو الماكريل- التي لا تُبرَد بطريقة سليمة عند حفظها وتحتوي على كميات عالية من البكتيريا أن تحتوي أيضًا على كميات عالية من مادة الهيستامين التي تحفز أعراضًا مشابهة للأعراض المصاحبة لحساسية الطعام.
تسبِّب البروتينات الموجودة في بعض الفواكه والخضراوات والمكسرات والتوابل تفاعلًا تحسُّسيًّا؛ لأنها تشبه البروتينات المسبِّبة للحساسية الموجودة في بعض حبوب اللقاح. وهذا مثال على التفاعلية المتصالبة.
يبحث هذا الاختبار عن وجود أجسام مضادة خاصة ببروتينات غذائية معينة ويمكن أن تشير إلى وجود حساسية.
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.
يفرز جهازك المناعي مادة تعرف باسم الأجسام المضادة. عندما تعاني حالات حساسية، يصنع جهازك المناعي أجسامًا مضادة تُعرِّف المواد المثيرة للحساسية كأجسام ضارة، حتى إن لم تكن كذلك.